الحب جروب
اهلا وسلان بالزائرين الكرام والاعضاء الكرم يرجا يسجيل الدخول حتى تكون اسبت وجدك فى المنتدى الحب جروب
لو لديك حساب هنا

ويسعنى بالاشتراك فى المنتدى عندما يكن ليس ليك حساب فى المنتدى

واهلان بالزائرين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الحب جروب
اهلا وسلان بالزائرين الكرام والاعضاء الكرم يرجا يسجيل الدخول حتى تكون اسبت وجدك فى المنتدى الحب جروب
لو لديك حساب هنا

ويسعنى بالاشتراك فى المنتدى عندما يكن ليس ليك حساب فى المنتدى

واهلان بالزائرين
الحب جروب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يـــلا كـلـنا نـحـب بعـض

بناء العضلات 430066982

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

بناء العضلات

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1جديد بناء العضلات السبت سبتمبر 26, 2009 8:26 am

Admin

Admin
صاحب الموقع
صاحب الموقع

منذ قديم الأزل يحلم الشباب بمظهر قوى وعضلات منتفخة، وهذا ما يدفع البعض الى التدريب الشاق، فماذا يقول الطب عن بناء العضلات؟ تمارين رفع الأثقال لها فوائد كثيرة تفوق توقعات الانسان، الا انه ليس من الضروري أن تتجاوز الأثقال الـ 5 كجم، فبالامكان بناء العضلات بأثقال يصل وزنها الى كيلوجرامين فقط، وهناك إعتقاد خاطئ بأن التدريب بأوزان اثقل يعطي نتائج أفضل الا ان الأطباء يؤكدون أن العكس هو الصحيح. وتقول الأبحاث ان الشخص الناضج يفقد ما بين 2.2 الى 2.3 كجم من عضلات الجسم في كل 10 سنوات من عمره، خاصة اذا توقف عن تمرين هذه العضلات، واستعمال الأثقال يحفاظ على الأقل على عدم خسارة هذه العضلات. كما أثبتت الدراسات أن كل 1.4 كجم من العضل في الجسم تزيد نسبة التحول الغذائي بمقدار 7% ، مما يزيد من نسبة احتياج الجسم الى 15% من السعرات الحرارية، وبالتالي باستطاعة كل شخص زيادة ما يتناوله من غذاء يوميا من دون الزيادة في الوزن. ومن الثابت انه فى حالة الاستراخاء تحتاج العضلة التي تزن كيلوجراما واحداً الى 77 سعرة حرارية فقط ليصلها الأوكسجين، لذلك نرى الأشخاص المحافظين على الاستمرار في تمرين العضلات يحتاجون الى سعرات حرارية أكثر في اليوم. ويحصى المتخصصون فوائد عدة لرفع الأثقال منها أنها تساعد العضلات على سرعة ذوبان السكر وحرقه، كما ان بناء العضلات يساعد على حمل الجسم وبالتالي التخلص من آلام الظهر، ورفع الأثقال يقلل من الضغط العالي بسبب جريان الدم المستمر والسريع في الجسم وتمرين عضلة القلب، كما تقلل هذة الرياضه من نسبة الدهون في الجسم وتزيد من نسبة كثافة العظام . وهناك بعض النصائح التى تقدم لممارسي هذة الرياضه فقد أشارت دراسة جديدة نشرت في مجلة "سبورت ميدسن"، إلى أن الاستراحة خلال التمارين الرياضية لفترة قصيرة من الزمن، تفيد في طرح حمض اللاكتات "الخل" المتشكل من احتراق الطاقة والمتراكم في العضلات، كما أن الاستراحة تعطي فرصة راحة للعضلات وتجديد الوارد الدموي والتزود بالطاقة من جديد. وينصح برفع الأثقال الحرة الصغيرة بدون الاعتماد على الآلات، تحريك العضلات الكبيرة قبل الصغيرة، وذلك لتفادي تمزقات أوتار العضلات، الاعتماد على مدرب متخصص في مجال رياضة رفع الأثقال والرياضة السويدية، لأن ذلك يوفر على الإنسان الزمن والأخطار التي يمكن أن تؤدي إلى نتائج وخيمة، إجراء تمارين تحمية قبل إجراء أي نوع من التمارين الرياضية لبناء العضلات لأن ذلك يقلل التشنج العضلي والإرهاق العضلي الذي يمكن أن يحدث نتيجة التمارين. الأ ان هناك بعض المحاذير التى تقدم للمهتمين ببناء العضلات وخاصة فى مجال العقاقير الطبية التى يتم أستخدامها بهدف ابراز العضلات، فيوضح الأطباء ان هذه اعقاقير يتعاطها الأبطال الرياضين لتساعدهم سواء في تحمل ساعات التدريب الطويلة مثل " الكريتين " أو في إعطائهم المظهر الرياضي مثل " الأمينو أسيد " إلا أن مضارها أكثر بكثير من نفعها لذا لا يفضل أن يتعاطها الممارس العادي للرياضة ,فالكريتين يعمل على وقف إفراز مجموعة من إنزيمات الجسم تساعد على شعور الإنسان بالتعب بعد بذل المجهود وبالتالي يترتب على تناوله أن يظل الرياضي يتدرب لساعات طويلة دون الشعور بالتعب , و إذا تم تناوله يجب أن تتبع إرشادات التناول بشكل حرفي، حيث لا يحبذ الإكثار منه لما لذلك من مضار. أما "الأمينو أسيد" فهذه المنشطات في منتهى الخطورة حيث انها تحدث تغيير في الخلايا العضلية و هي لا تؤدي إلى تقوية العضلة بل تؤدي إلى تغيير في الشكل فقط حيث يصبح أكثر قوة. و مثل هذه المنشطات محرمة دوليا لخطورتها على جسم الإنسان فهي تؤدي إلى إلتهابات وترهل و ضعف في العضلات و زيادة تكون الدهون في مناطق العضلات بمجرد الإقلاع عنها. ولذلك حذرت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية من خطورة تناول الرياضيين لأقراص المركبات المنشِّطة التجارية المعدة خصيصا لتحسين الأداء الرياضي. وشددت على ضرورة استشارة الأطباء المختصين قبل استخدام الأقراص المحتوية على مادة "الكرياتين" التي تعتبر أهم المصادر المسؤولة عن بناء العضلات وتنشيط الأداء العضلي خلال الأنشطة المجهدة والتمارين المكثفة. وأكد الباحثون أن مثل هذه الأقراص الرياضية والمواد المنشطة شائعة الاستخدام بين الرياضيين سواء المبتدئين او المحترفين منهم الذين ينتمون للفرق والمنتخبات الوطنية لتساعدهم في اكتساب قوة إضافية ووزن جيد. وأشار هؤلاء إلى أن أقراص العناصر الغذائية والمنشطات الرياضية لا تخضع للقوانين نفسها التي تطبق على الأدوية والعلاجات الأخرى, لذلك فإن الشركات المصنعة لا تحتاج إلى إثبات أمانها أو فعاليتها قبل بيعها. ونوه الأطباء إلى أن مدى سلامة تعاطي "الكرياتين" لفترة طويلة من الزمن بالكميات الموصى بها حاليا لم يتضح بعد, موضحين عددا من الآثار الجانبية التي قد ترافق الاستخدام طويل الأجل لهذه المادة ومنها التشنج والتمزق العضلي والإسهال والجفاف. كما أن "الكرياتين الذي شاع استخدامه بين حاملي الأثقال في الثمانينيات, هو النوع المصنع من مادة تنشأ طبيعيا في الكبد والكلى وتتواجد بكثرة في اللحوم التي تحوي أليافا عضلية. وجاء تحذير الإدارة الفدرالية عقب بحثها عما إذا كان "الكرياتين" هو من لعب دورا في وفاة ثلاثة مصارعين وإصابة مستخدمين اثنين بنوبات خطرة, مؤكدة وجوب مراجعة مستخدمي مثل تلك الأقراص للطبيب المشرف بغرض الكشف عن أي مشكلات صحية بشكل مبكر. ويوصي الباحثون بضرورة توخي الحذر عند تعاطي مادة "الكرياتين" لفترة طويلة، فقد أظهرت دراسة حديثة لجمعية أطباء الفريق الرياضي أن 85% منهم لا ينصحون بتناول هذه المادة حتى يتم إجراء مزيد من البحوث للكشف عن آثارها الصحية, لا سيما أن أطول دراسة أجريت حتى الآن للتعرف على آثارها في الجسم دامت 51 يوما فقط. وأخيرا يبدو أنه سيصبح بالإمكان يوما ما التمتع بعضلات قوية ولياقة بدنية عالية أثناء القراءة أو مشاهدة التلفزيون ودون ممارسة الرياضة, بفضل الاكتشاف الجديد الذي يتمثل في إمكانية تحويل الألياف العضلية إلى أنواع مخصصة لحرق الأكسجين وإنتاج الطاقة دون حركة أو بذل أي مجهود بدني. فقد أظهرت الدراسات التي أجريت على الفئران المهندسة وراثيا التي تم تعديلها بحيث يكون الأنزيم المسؤول عن إنتاج الطاقة في الألياف العضلية نشيطا دائما, أن بالإمكان تحويل العضلات إلى خلايا حارقة كالموجودة عند عدائي الماراثون مثلا. ووجد الباحثون في جامعة تكساس الأمريكية أن الهندسة الوراثية شجعت تحوّل عضلات الحيوانات وظهور نفس التغيرات التي تظهر عند ممارسة الرياضة الأمر الذي قد يساعد في تطوير دواء يحدث نفس الأثر عند البشر. ويرى الخبراء أن مثل هذه العقاقير قد تساعد الأشخاص المصابين بأمراض القلب على الحركة والمشي, إلى جانب المصابين بالبدانة المفرطة.

https://al7ob-group.yoo7.com

2جديد رد: بناء العضلات السبت ديسمبر 05, 2009 9:15 am

????

Anonymous
زائر

فين الموضوع ياعم ولا ده مقلب

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى